إنا شاب عمري 15 سنة. واعتقد أنني أحب شابا آخر. فهل هذا ممنوع؟ وماذا أستطيع أن أفعل؟

الشعور بالحب هو شعور جميل وهو شيء ليس ممنوع في ألمانيا!

أحيانا تحب بنت بنتا أخرى.

وأحيانا يحب ولد ولدا آخر.

وهي أمور طبيعية.

وليست ممنوعة.

في بعض البلاد وبعض الديانات يقول الناس ، هذه خطيئة.

وربما يكون هذا هو الداعي لفكرك: إن أحساسي سيء.

وربما تفضل أن لا تكون محبا على الإطلاق.

ولكننا نريد أن تعرف:

أن شعورك طبيعي جدا وليس بخطيئة.

فالإنسان لا يستطيع إختيار مشاعره.

إن مشاعرك طبيعية.

أحيانا يحب المرء الإفصاح عن ذلك لشخص آخر.

ولكن الإفصاح ليس سهلا ويحتاج إلى شجاعة.

وربما استطعت الحديث عن حبك مع شخص تطمئن إليه.

تجد في هذا الموقع مساعدة: www.sextra.de

أنا فتاة عمري 16 سنة. وصلت ألمانيا منذ عدة أسابيع. كل شيء هنا جديد. فكيف تعيش الفتيات والنساء في ألمانيا؟

بالطبع كل شيء بالنسبة لك في ألمانيا غريب.

الفتيات والنساء هنا لهم نفس حقوق الشباب والرجال.

تلك الحقوق تنطبق على كل الفتيات والنساء اللاتي تعيش في ألمانيا.

ومن المهم أن تعرف الفتيات والنساء حقوقهم .

هل تعرفي حقوقك؟

بعض الأمثلة:

يمكنك التعلم والذهاب إلى المدرسة.

يحق لك اختيار المهنة التي تزاوليها.

يحق لك السفر لوحدك ، إذا كنت في سن مناسب.

يحق لك أن تتخذي قرارا بنفسك.

ويحق لك اتخاذ قرار، هل تتزوجي أم لا تتزوجي.

ويحق لك ان يكون لك صديقا أو صديقة.

ويحق لك أن تلبسي الملابس التي تعجبك.

ويحق لك الخروج مع شخص.

ومن المهم أن يعرف الشباب والرجال أيضا تلك الحقوق.

ويجب عليهم احترام تلك الحقوق.

في هذا “اللينك” تجدي صفحة إنترنت وبها معلومات كثيرة.

وتوجد منشورة معلومات مكتوبة بلغات مختلفة (الألبانية، واللغة العربية، واللغة البوسنية، والإنكايزية، الفارسية، والدارية، والفرنسية، والصربية، والصومالية-
وبين الحين والأخر تظهر بلغات أخرى) .

http://wie-kann-ich-helfen.info/geh-deinen-weg-deine-rechte-als-frau-in-deutschland-infoflyer-fuer-weibliche-fluechtlinge/3063

وتستطيعون قراءة كل ما فيها.

ومن المهم لكم ، أن تعرفوا حقوق الفتيات والنساء.

يريد أصدقائي – عمري 14 سن – الذهاب معهم إلى حمام السباحة. يقولون أن هناك يمكن رؤية فتيات عاريات. هل هذا صحيح؟

يذهب الشباب والفتيات ورجال ونساء إلى حمام السباحة بكل سرور.

وعندما يكون الطقس جميلا يذهبون إلى الحمامات العامة المفتوحة.

وهناك يستريحون ويتشمسون بين المروج الخضراء.

وتوجد هناك أيضا ملاعب وأماكن للرياضة.

وعندما يكون الطقس سيئا فيذهبون إلى حمام السباحة المغطي.

وفيها يستمتعون بالسباحة ثم يجلسون ويستريحون.

وجميعهم يلبس ملابسا مناسبة للسباحة.

فهم يريدون السباحة والاستجمام والضحك.

ولا يحب أحد منهم أن ينظر إليه آخرون أو يلمسهم.

في أوروبا يذهب ناس كثيرون إلى حمام السباحة ويلبسون ملابس قليلة.

فهي ملابس عملية ، لأنها تجف سريعا.

ولا تحب الفتيات والنساء أن يتمعن آخرون فيهن، فهو ليس من الأدب.

وتشعر النساء والفتيات بالمضايقة والإزعاج من تلك النظرات.

فإذا كنت تريد النظر، فليكن ذلك قصيرا.

ولا يصح أن تمد يدك أو تضايق شخص. وإلا يمكن أن تتعرض لعقوبات.

إن التحرش بالفتيات والنساء ممنوع.

إذا كنت تريد التعرف على فتاة ، فيمكنك الكلام معها بأدب.

ويمكنك سؤالها: هل تسمحي لي بدعوتك لأكل “الأيس”؟

أو هل تحبي أن تلعبي تنس الطاولة؟

والمهم: أن تتعلم السباحة ، حتى لا تغرق في المياه العميقة!

سجلت نفسي بهاتف سمارتفون عند فيسبوك . فكيف أتعرف على أشخاص آخرين؟

فيسبوك هو شبكة اتصال إجتماعي في الإنترنت.

ومعنى شبكة إتصال جماعي هو:

على صفحاته يستطيع أشخاص من جميع أنحاء العالم الكلام مع بعضهم.

كذلك توجد شبكات أخرى للاتصال الإجتماعي مثل “إنستغرام” و “واتس أب”.

عن طريقها يمكن الاتصال بأصدقاء قدام.

كذلك يمكن التعرف على أصدقاء جدد.

عندما يتعرف الإنسان على شخص غريب يكون شغوفا.

ولكن أحيانا لا بد من الاحتراس.

ونعني بشخص غريب :

أنك لم ترينه أو تراه إلا على الإنترنت.

ولهذا نقدم لكم النصائح:

لا تقول أو لا تقولي أسمك الحقيقي ، ولا عنوانك.

ولا تعطي رقم هاتفك.

ولا تعرض صورا عن أصدقائك في الإنترنت.

فربما لا يحبون ذلك.

والمهم: لا تقابل أو لا تقابلي شخصا غريبا من الإنترنت بمفردك.

وخذي معك أو خذ معك شخصا تعرفيه جيدا.

وتواعد للمقابلة في ميدان أو في مقهى.

يريد آبائي زواجي من شخص لا أعرفه. ولكني لا أريد الزواج منه! فماذا أفعل؟

هذا موضوع يضعك في مركز محرج.

إرغام الإبنة على الزواج:

هذا شيء ممنوع في ألمانيا.

ولكن لديك عدة إمكانيات:

الإمكانية الأولى:

أن تحاولي الكلام في الموضوع مع عائلتك.

وربما لا تعرف عائلتك أن هذا ممنوع بقوة القانون في ألمانيا.

وربما لا تريد عائلتك سماع شكواك .

الإمكانية الثانية:

يمكنك ترك عائلتك قبل الزواج.

وسوف تحصلين على معونة.

ولكن خذي حذرك: لا يجب أن يشعر أحد بخطتك.

. Wüstenrose يمكن في جميع الأحوال الاتصال بهاتف “فوستنروزه”

0 89 – 45 21 63 50رقم التليفون

يعمل فيها مختصون ، يعرفون تماما كيفية المساعدة في ألمانيا.

سيهتمون بك وتتشاوروا سويا في كيفية المساعدة.

وليس من الضروري أن تفصحي عن اسمك في المخاطبة التليفونية.

Textentwurf von Wüstenrose (IMMA e.V.) اقتراح صيغة فوستنروزه ( اتحاد مسجل)

إنا بنت عمري 17 سنة. وأريد الزواج بصديقي . هل هذا مسموح في ألمانيا؟

يمكنك الزواج من صديقك.

هذه علاقة قانونية ويرعاها القانون.

بتوثيق الزواج. Standesamt يقوم مكتب عقد الزواج

وتوجد في ألمانيا قواعد لذلك.

الزواج يكون لمن بلغ سن 18 عاما.

كما يمكن أحيانا الزواج في سن 16 سنة .

ولكن الزوج لا بد وأن يكون عمره أكثر من 18 سنة.

ولا بد أن توافق المحكمة الإبتدائية للعائلات.

يحق لك الزواج بشخص واحد فقط.

تعدد الزوجات ممنوع في ألمانيا.

ويحق لك أو لكي إلغاء عقد الزواج إذا لم تكن سعيدا في زواجك.

وهذا يسمي طلاق.

http://www.zanzu.de/de/scheidung-0 في هذا الشأن تجدي مساعدة في:

لا يصح الزواج من الأقارب.

في ألمانيا لا يتزوج أبناء الأعمام ولا أبناء الخالات.

لأن احتمال تشوه الطفل يكون كبيرا.

ولهذا لا يصح الزواج من الأقرباء.

ولا يستطيع أحد أن يجبرك على الزواج!

وتوجد مؤسسات تساعد ، في حالة الإرغام على الزواج.

وهناك احتمالات أخرى:

ربما تزوجت طبقا لشعائر متعلقة بالدين.

ويوجد الكثير من تلك الشعائر للزواج.

ولكنها ليس معترف بها في القانون الألماني.

صديقي عمره 15 سنة وأنا عمري 15 سنة ونحب بعضنا. وهو الآن يريد مني الجماع الجنسي . فهل أفعل هذا حتى لا يتركني؟

جميل أن يحب بعضكم بعضا.

والآن يريد صديقك منك الاتصال الجنسي.

ويريد أن يمسك بكل جسمك ويمارس معك الجماع الجنسي.

هذا شيء طبيعي من حيث المبدأ.

ولكنك لا ترغبين في ذلك.

وهذا أيضا شيء طبيعي جدا.

شخصان يحب بعضهما الآخر، ولكن رغباتهما تختلف.

أوضحي إليه أنك تحبيه.

ولكنك لا تريدين الآن مزاولة الجماع الجنسي.

وربما يأسف ويفكر أنك لا تحبيه.

فأوضحي له أنك تحتاجي لبعض الوقت.

الاتصال الجنسي يسعد الناس إذا رغب الإثنان فيه.

ولكن اتصال جنسي مجرد لإرضاء الطرف الآخر، فهو ليس جميلا.

وربما انتظر صديقك حتى تكوني على استعداد للاتصال الجنسي.

وربما يحاول اقناعك.

وربما تركك.

ولكن الجماع الجنسي لا يضمن بقائه معك على الدوام.

ولهذا فإنه من الضروري أن تحمي نفسك بنفسك.

والمهم هو ما ترغبيه أنت ، وما ترتاح إليه نفسك.

عثرت على تلك الصفحة. وأريد أن أعرف: من يجيب على أسئلتي؟ من أنتم؟

نحن 3 من النساء.
إثنان منا مولودتان في ألمانيا.
وواحدة كانت هاربة من حرب قبل سنوات طويلة.

ونحن نعمل سويا في مؤسسة إجتماعية.
AMYNA اسم مؤسستنا “أمينا”
وتعمل معنا 7 نساء أخريات.
يشتغل بعض الناس في مؤسسة إجتماعية، بغرض مساعدة أناس آخرين.

لمؤسستنا هدف وهو:
المحافظة على الشابات والشبان من الاعتداء الجنسي.
ونريد المساعدة، قبل أن يحدث شيئا.
ولهذا نقوم بإرشاد الكبارالآخرين في مواضيع هامة.
وعلى صفحتنا هذه نقوم بالإجابة على أسئلة كثيرة للبنات والشبان.

فإذا كنت قد حدث معك شيئ سيئ:
فإننا نرشدك، أين تجد مساعدة!

https://refu-tips.de/ar/category/help-hilfe-ar/ أنقرعلى هذا اللينك في الإنترنت:

عمري 13 سنة وأعطاني كفيلي هاتف سمارتفون هدية. ويريد أخذي بالحضن وتقبيلي قبل مغادرته. فهل لا يليق أني لا أحب ذلك؟

لقد فرحتي بهاتف السمارتفون بكل تأكيد.

وأغلب الظن أنك شكرته على هديته.

الهدية لا تجبرك على أي شيء.

فالهدية هي بغرض إدخال السرورعلى الشخص الآخر.

فإذا أظهرت سرورك أو سروركي بالهدية ، فهذا يسعد كفيلك.

أحيانا لا تشعر بسعادة كبيرة عند تلقي هدية.

ربما لا تحتاجها أو لا تناسبك أو لا تعجبك أو لا تعجبكي.

ورغم ذلك فإنك تتشكرعليها.

فإنك تعرف، أن عاطي الهدية حسن النية.

الأخذ في الحضن والتقبيل ليس له علاقة بالهدية.

فيحق لكي أو لك القول، انكي لا تحبين ذلك.

الأحسن أن تقولي: إنني أعزك.

أما الأخذ في الحضن والتقبيل فلا أحبه.

تفهم هذا من فضلك. فهذا شيء مهم بالنسبة لي.

من المفروض أن يتفهم كفيلك ذلك ويحترمه.

وإذا لم يحترمه: فعليك طلب معونة من أحد الكبار.